من الاحاديث الشريفة التي أثرت فى نفسى

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين و الصلاة والسلام علىأشرف المرسلين

سيدنا محمد وعلى آله وصحبه آجمعين

أيها الاحباب:
إن القلوب تضاء بأنوار الله بالاطلاع على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم

فأرجو أن تستزيدوا منها كل يوم ,وتزودوا بالعمل بها

واهتدوا بهديها رجاء القرب من الحبيب المختار صلى الله عليه وسلم

(لقد كان لكم فى رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا)

فلقد نسى بعض المسلمون نبيهم صلى الله عليه و سلم ومشوا وراء ما

يدعوه من سلفية كاذبة وقللوا من شأن النبىصلى الله عليه وسلم

وأهل بيته وأبعدوا الناس عن حضنهم وأنسوهم حبهم والقرب منهم

بتزييف الحقيقة والكذب والتضليل على البسطاء من عامة الناس

اللذين نشأوا فى محبة النبى صلى الله عليه وسلم وأهل بيته ولم يعلموا

غيرها فأبعدوهم بترديد الاقاويل والفتاوى الكاذبه بغرض نزع محبة

النبى صلى الله عليه وسلم وأهل بيته من قلوب المحبين ومن قلوب

من يخدعوا من البسطاء من الناس ومن خلال هذا الوقع ندعوا الناس

من جديد للرجوع الى حضن النبى صلى الله عليه وسلم وأهل بيته

بتوضيح الحقائق بالادلة والبراهين من غير تزييف ولا تضليل
بمدد النبى صلى الله عليه وسلم وأهل بيته الطيبن الطاهرين

وأصدق كلام قول خير الانام صلى الله عليه وسلم والتذكير بأحاديثه الشريفة

( وأخص منها ماأثر فى نفسك ووجدت حلاوته فى قلبك وأثر فى حياتك وأعمالك)

و من الاحاديث العظيمة التى أثرت فى نفسى ووجدت والله العظيم

حلاوتها وبركاتهاوأثارها فى حياتى كلها قوله صلى الله عليه وسلم:

عن عثمان بن حنيف أن رجلا ضرير البصر أتى النبى صلى الله عليه وسلم

فقال ادع الله أن يعافينى قال "إن شئت دعوت لك وإن شئت أخرت ذ اك فهو خير "

فقال ادعه فأمره أن يتوضأ فيحسن الوضوء فيصلى ركعتين ويدعو بهذا الدعاء:

اللهم إنى أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبى الرحمة يا محمد

إ نى توجهت بك الى ربى فى حاجتى هذه فتقضى لى اللهم شفعه فى )

أخرجه أحمد والبخاري فى تاريخه والترمذى وغيرهم .

وأرجو المشاركة من الأحباب أحباب رسول الله صلى الله عليه وسلم

وأهل بيته

اللهم صلىعلى سيدنا محمد المؤيد بالبراهين والحجج ,

اللهم على سيدنا محمد المرسل بالدين القويم غير ذى العوج,

اللهم صلى على سيدنا محمد المبعوث بالتيسير و الفرج وعلى أهل بيته

أهل الرحمة والكرم وسلم تسليما كثيرا

بامر الله

زائر

من الاحاديث الشريفة التي أثرت فى نفسى Bsm25

أخي الكريم جزاك الله كل الخير و جعلها في ميزان حسناتك ان شاء الله

احييك علي هذه الفكره الرائعه و ان شاء الله كل منا يضيف كل يوم او علي قدر استطاعته حديث شريف

من احاديث سيد الخلق سيدنا محمد ( صل الله عليه و سلم) و تكون مرفقه بالسند من اخرجه

و هل هو صحيح ام ضعيف و ذلك للتأكد من الحديث

جزانا جميعا الله كل الخير و جعله بموازين حسناتنا ان شاء الله
و اليكم هذا الحديث الشريف

التبسم وهدي الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك

عن جرير بن عبدالله رضي الله عنه قال :

" ماحجبني النبي صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت ولا رآني إلا تبسم في وجهي " متفق عليه

( ومعنى ما حجبني : أي ما منعني من مجالسه الخاصة ) .

وعن عبدالله بن الحارث رضي الله عنه قال :

" مارأيت أحداً أكثر تبسماً من رسول الله صلى الله عليه وسلم "
. أخرجه الترمذي

وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال :

" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يقوم من مصلاه

الذي يصلى فيه الصبح حتى تطلع الشمس ، فإذا طلعت قام ،

وكانوا يتحدثون فيأخذون في أمر الجاهلية

فيضحكون ويتبسم صلى الله عليه وسلم "
أخرجه مسلم

عن أبي ذر رضي الله عنه قال :

قال رسول اللهصلى الله عليه وسلم : " تبسمك في وجه أخيك لك صدقه ،

وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة ،

وإرشادك الرجل في أرض الضلال لك صدقه ،

وبصرك للرجل الردي البصر لك صدقة ،

وإماطتك الحجر والشوكة والعظم عن الطريق لك صدقة ،

وإفراغك من دلوك في دلو أخيك لك صدقة "
أخرجه الترمذي وحسنه الألباني في الصحيحة 517 .

الشرح :

تبسمك في وجه أخيك من أيسر الطرق للوصول إلى قلبه وإزالة

ما قد يكون فيه عليك من حقد أو نحوه ، فلذلك أرشد الرسول صلى الله عليه وسلم

إلى أن يكون وجه المسلم باسماً باشاً لأخيه المسلم ، وتبسمه صدقة له .
وكان رسول الله كثير التبسم لأصحابه .

الفوائد :

إستحباب التبسم في وجه المسلم .
أن تبسمك في وجه أخيك صدقة لك .
أن كثرة التبسم كان من هدي الرسول صلى الله عليه وسلم .

ان شاء الله حيتم تعديل الموضيع الى انا مش حاطيطفيها اسباتات

وجزاكى الله كل الخير على الاحديث العظيمه لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

زائر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رب اغفر لي ولوالدي رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

وَسَلَّمَ: "إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَتَجَنَّبِ الْوَجْهَ، وَلَا تَقُلْ قَبَّحَ اللَّهُ وَجْهَكَ وَوَجْهَ مَنْ أَشْبَهَ وَجْهَكَ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ".

أخرجه عبد الرزاق (9/445 ، رقم 17952)، وأحمد (2/251 ، رقم 7414)

، ومسلم (4/2017 ، رقم 2612)، والدار قطني في الصفات (1/35 ، رقم 44)، وابن عساكر (52/315).

جزاك الله خير اخى

زائر

رب اغفر لي ولوالدي رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ رَضِيَ الله عَنْهَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

مَنْ ذَبَّ عَنْ لَحْمِ أَخِيهِ بِالْغِيبَةِ كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يُعْتِقَهُ مِنَ النَّارِ

أخرجه ابن المبارك (1/239 ، رقم 687) ، وأحمد (6/461 ، رقم 27650) ، والطبراني (24/175 ، رقم 442) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (6/112 ، رقم 7642) . وأخرجه أيضًا : الطيالسي (ص 227 رقم 1632) وعبد بن حميد (ص 456 رقم 1579) ، وأبو نعيم فى الحلية (6/67) ، والرافعي (1/261) ، والديلمي (3/534 رقم 5667) وابن أبى الدنيا فى الصمت (1/148 ، رقم
2401) وصححه الألباني (صحيح الترغيب ، رقم 2847).

ذَبَّ: أي دافع. يدل الحديث على عِظَمِ أَجْرِ من دافع عن أخيه المسلم حين يتكلم أحدهم

في عِرْضِهِ أو يَغْتَابَهُ ويتحدث فيه بما يكره. وفي سنة النبي

صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ القَوْلِيَّةِ جاءت أحاديث كثيرة

كهذا الحديث تؤكد على الذب عن عرض المسلم إذا انْتُهِكَ بغير حق

سبحان الله وبحمدهـ... سبحان الله العظيم
عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

"احْضُرُوا الْجُمُعَةَ وَادْنُوا مِنَ الْإِمَامِ فَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَتَخَلَّفُ عَنْ الْجُمُعَةِ حَتَّى إِنَّهُ لَيَتَخَلَّفُ عَنِ الْجَنَّةِ وَإِنَّهُ لَمِنْ أَهْلِهَا".

قالَ العلَّامَةُ شَمْسُ الحَقِّ العَظِيمِ أَبَادِي فِي "عَوْنُ المَعْبُود شَرْحُ سُنَن أَبِي دَاوُد": قَالَ الْمُنْذِرِيُّ: وَهُوَ يَدُلُّ عَلَى مَشْرُوعِيَّةِ

حُضُورِ الْخُطْبَةِ وَالدُّنُوِّ مِنَ الإمام لما في الْأَحَادِيثِ مِنَ الْحَضِّ عَلَى ذَلِكَ وَالتَّرْغِيبِ إِلَيْهِ، وَفِيهِ أَنَّ التَّأَخُّرَ

عَنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ مِنْ أَسْبَابِ التَّأَخُّرِ عَنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ.

جَعَلَنَا اللَّهُ تَعَالَى مِنَ الْمُتَقَدِّمِينَ فِي دُخُولِهَا.

أخرجه أحمد (5/10 ، رقم 20124) ، والبيهقى (3/238 ، رقم 5724) . وأخرجه أيضًا : الطبرانى فى الصغير (1/216 ، رقم 346) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (3/106 ، رقم 3018) ، والديلمى (1/107 ، رقم 361) وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم 200).

صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم

اللهم تقبل منا صالح الاعمال وارحمنا وانت خير الراحمين

بارك الله فيكي وجعبه في ميزان حسناتك